هناك مجموعة من الاطباء الذين شوهو سمعة المهنة من خلال المتاجرة بارواح الناس ولاسيما الطبقة الضعيفة اقتصاديا في المجتمع وهذا الامراصبح مفضوحا لدى القاصي والداني بل حتى خارج حدودايران الجميع يطلقون اسم (مذبحة ) على اطباء الاهواز لسوء تعاملها واهانتها للمرضى من جهة وتغليب الجانب التجاري السوقي على شرف المهنة وهذاما دفع المرضى جل المرضى الاعاثرالحظ الذي يسقط فريسة في براثنهم جعلهم يقصدون مدن اخرى للطبابة والعلاج و الاكثرمن ذلك عند اهمال اوتجاهل احدهم عن واجبه الذي يؤدي الى فقد عزيز وهذا الامريتكرريوميا وتشتكي العائلة المنكوبة بفقد عزيز فان نقابة الاطباء تنظرللامرمن عين الزمالة والعلاقات حتى تضييع حق الضحية وهذا الامرمشهود لدى الجميع بل ان الامرمن هذا فان احصائيات العمل الجراحي هي الاكثر على مستوى ايران ؛ فقداصبح يكتب العمل الجراحي حتى لزائرالمريض في المستشفى و قدقفزت احصائية جراجة العملية القيصرية للنساء الى ۸۰ بالمئة من المراجعات بعد ان كانت ۲۰ بالمئة والقائمة ليست لها نهاية واخرضحاياها المعلنون هم مرضى مستشفى سيناء وغيرهم . الامرفي غاية الخطورة والفقراء بحاجة ماسة الى صيحة مزلزلة عبرالفضاء المجازي من ذوي الضمائرالحية واصحاب القلم لكشف عورة مصاصي الدماء المشغولون ببناء العمارت الذكية من دماء من فقراء شعبنا الذين لايملكون كلفة السفرالى طهران اوشيراز ا اصفهان كماذكرته مجلة ( خشت اول ) وتريتهم للرأي العام

اشتراک این خبر در :