مصادر شعر “الملا فاضل السكراني ” الموثوق بها

يتبادل المتابعون شعر ” الملا فاضل ” كل يوم عبر ” وسائل التواصل الإجتماعي “.
كيف لنا الوقوف على صحتها و صحة نسبتها ل ” السكراني “؟!
قد أتعبني التنقيح و التصحيح – ناهيك عن التوضيح – الذي أفعله على مدى الساعة لشعر ” الملا ” المرسل من قبل الأعزاء و الأحباء عن طريق ” خدمات النقال ” ليلا ” و نهارا “!
ما هو الحل لهذه المعضلة؟!
ظهر و سيظهر الكثير من وسائل الإعلام و منها: الكتب و المجلات و الصحف و المواقع و القنوات التي نشرت و تنشر شعر ” السكراني ” مشكورة ” لمساعيها الحميدة و قد حمل بعضها اسم ” الملا فاضل السكراني “.
أ أنا المسؤول عن الأخطاء التي وردت و ترد في هذه الوسائل؟! أ أنا المسؤول عن رفع هذه الأخطاء؟! سيقول الكثير منكم:” أجل! أنت المسؤول! و سأقول و أقول:” لا! لست المسؤول “!
ما هو الحل لهذه المعضلة إذا “؟!
أعتقد أن التحديد هو أحد الحلول إن لم يكن الحل الوحيد! فبناء ” على هذا الإعتقاد تكون مصادر شعر ” الملا فاضل ” الموثوق بها كما يلي:
أ. الكتب المطبوعة من قبل المعتمد عليهم من أقربائه وأصدقائه.
ب. الصوتيات و المرئيات التي قام  بإنجازها  ” الملا ” أو التي قام و يقوم بإنجازها المعتمد عليهم.
ج. الشعر الذي بثه و يبثه حفظة شعر ” الملا ” المعتمد عليهم.
د. المواقع أو القنوات التي تعتمد على المعتمد عليهم.
ه. قناة ” في سبيل الآداب ” التي أسست في ” التلغرام ” بتوصية من قبل الأحباء عامة ” و من قبل الأخوين ” بدر ” و ” توفيق ” ” النصاري ” خاصة “.
(عادل السكراني)
۲۲ / ۷ سنة ۲۰۱۶ الميلادية.

 

اشتراک این خبر در :