حملة قوافل العطاء على أبواب الفقراء/هناء مهتاب
و ما اکثر الإخوان حین تعدهم … و لکنهم فی النائبات قلیل…قاله الشافعی
و لا أراه یطبق علی إخوتی و أهلی و شعبي .. ذکرت قبل یومین محنة عائلة عصی علیها الدهر و إني لم أقدم علی فعلتي الا و کلی ثقة بنخوة و حمیة أهلي و إخوتی الذین وجدتهم سندا” بکل الشدائد … لم يخذلوني الطیبین و لم یقصروا و کانوا کما عهدتهم …کیف لا و “علی قدر اهل العزم تأتی العزائم .. و تأتی علی قدر الکرام المکارم”
الحمدلله لقد تم تدارک الحالة و حلت معظم مشاکلها بفضل الله المتمثل بالطببین من شعبی فشکرا” لکل من ساهم و دعاء خیر من لسان أم عفیفة و طفل یتیم ٬ و الان یتم التحقق من حالة اخری لربما لا تقل مأساویة عن الحالة السابقه بإذن الله …
الا کل شئٍ ما خلا الله باطل .. و کل نعیم لا محاله زائل … (وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ۚ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ)
مع خالص تقديري و تحياتي
هناء مهتاب
دیدگاهتان را بنویسید